منتدي اجيال
 الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها 1711_m10
منتدي اجيال
 الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها 1711_m10
منتدي اجيال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اجيال

| افلام اجنبى | افلام عربى | العاب | انمى | مسلسلات | برامج
 
الرئيسيةأحدث الصورالمجلهالتسجيلدخول

 

  الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Eman khaled
..::عضو برونزي::..

..::عضو برونزي::..
Eman khaled


 الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها Oouu-o10
 ♥~.دوُلًــتُــيَ ♥~: ♥~.دوُلًــتُــيَ ♥~: :  الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها Oe10
♥|ع ـــٌمـاـًـيً ♥|ع ـــٌمـاـًـيً :  الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها Collec10
♥|الجنسًـِـِ * ♥|الجنسًـِـِ * : انثى
مـٌـُزاج ــٌـًُـيً♥: مـٌـُزاج ــٌـًُـيً♥: :  الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها Pi-ca-30
 ♥|[مًسُآهًمُآًتًيُُ ♥|[مًسُآهًمُآًتًيُُ : 4703
اآلًسـممْعَهْـ♣ اآلًسـممْعَهْـ♣ : 4
سجَلت بتـآريخ * سجَلت بتـآريخ * : 29/03/2017
العمر العمر : 27
احترام المنتدي احترام المنتدي :  الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها 111010
 الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها Oouu-o11

 الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها Empty
مُساهمةموضوع: الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها    الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها I_icon11الأربعاء مايو 10, 2017 3:56 pm

[size=32] الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها[/size][size=32]


-اَوْدَعَ اللهُ سبحانه وتعالى رحمةً في قلوبِ الأمّهاتِ، إضافةً إلى رحمةِ الأمهاتِ بأبنائهنّ، التي هي في الحقيقةِ رحمةُ اللهِ بهم

، فقد جَعَلَ المرأةَ يسيلُ ثديَاها حليباً من نوعٍ خاصٍّ.

-إنّ حليبَ المرأةِ كما يقولُ العلماءُ:

"مبهِرٌ، ومدهِشٌ،
تعجزُ عن تركيبِه بخصائصِه قُوى البشرِ، ولو اجتمعتْ، وتعجزُ عن صنعِه أضخمُ المعاملِ، ولو تظاهَرَتْ".

أمّا الشيءُ الذي يلفتُ النظرَ فهو أنّ هذا الطفلَ الذي خَلَقَه اللهُ عزَّ وجل أودعَ فيه خمائرَ هاضمةً بمقاديرَ تتناسبُ مع حليبِ الأمِّ،
فلو أرضعناه حليبَ البقرِ، ولو كان طازجاً، أو كان مجفَّفاً لَعَجَزَ الطفلُ عن هضمِه،
وتبقى كميّاتٌ كبيرةٌ من الموادِّ الدسمةِ، والبروتينياتِ، والأحماضِ الأمينيةِ دونَ هضمٍ،
وإنّ طَرْحَ هذه الموادِّ عن طريقِ الكليةِ يُجْهِدُها،
لذلك نجدُ الطفلَ الذي يَرضعُ حليبَ البقرِ تَجهدُ كُليتاه في طرحِ الموادِّ الدسمةِ، والأحماضِ الأمينيةِ، والبروتيناتِ التي لم يستطعْ هضْمَها،
فخمائرُ الهضمِ عنده متوافقةٌ مع حليبِ الأمِّ،
وليست متوافقةً مع حليبِ البقرِ
، ففي حليبِ البقرِ أربعةُ أمثالِ ما في حليبِ الأمِّ من الأحماضِ الأمينيةِ.


قالَ العلماءُ:

"إنّ ارتفاعَ نسبةِ الأحماضِ الأمينيةِ في الدمِ تسبِّبُ للطفلِ الرضيعِ القصورَ العقليَّ، والآفاتِ القلبيةَ، والآفاتِ الوعائيةَ، وأمراضَ جهازِ الهضمِ، والكبدِ، والأمراضَ المزمنةَ التي تلازمُ الإنسانَ طوالَ حياتِه".

أمّا تركيبُه (حليب الأم)

فإنّه في تبدُّلٍ مستمرٍّ، بحسبِ حاجاتِ الرضيعِ، ومُتَطَلَّباتِهِ، وبحسبِ احتمالِ أجهزتِه، وأعضائِه،
وهو
أكثرُ ملاءمةً، وأكثرُ تركيزاً، وأكثرُ احتمالاً، وأقلُّ ضرراً، وهو آمنُ طُرُقِ التغذيةِ،
من حيثُ الطهارةُ، والتعقيمُ، إذ يؤخذُ من الحَلَمةِ مباشرةً، دونَ التعرُّضِ للتلوُّثِ الجرثوميِّ، وحرارتُه ثابتةٌ خلالَ الرضعةِ الواحدةِ، ويصعبُ وجودُ هذا الشرطِ في الإرضاعِ الصناعيِّ،


- وفوقَ ذلك فهو لطيفُ الحرارةِ في الصيفِ، دافئٌ في الشتاءِ،

وهو سَهْلُ الهضمِ، لا تتجاوزُ فترةُ هضمِهِ الساعةَ والنصفَ،
بينما تزيدُ فترةُ هضمِ حليبِ القواريرِ على ثلاثِ ساعاتٍ، والطفلُ الذي يَرضعُ من ثديِ أمِّه يكتسبُ مناعةً ضدَّ كلَّ الأمراضِ، لأنَّ في حليبِ الأمِّ موادَّ مضادَّةً للالتهاباتِ المعويةِ، والتنفسيةِ، إضافةً إلى أنه حليبٌ اقتصاديٌّ، وأقلُّ كلفةً.


-إنّ معظمَ حالاتِ الرَّبْوِ عندَ الأطفالِ،
وإنتانِ الأمعاءِ، وغيرها مِنَ الأمراضِ الشائعةِ ينجُو منها الصغيرُ بالإرضاعِ الطبيعي.

وفي حليبِ الأمِّ موادُّ تمنعُ التصاقَ الجراثيمِ بجدارِ الأمعاءِ،
وفي حليبِ الأمِّ موادُّ حامضيّةٌ لقتلِ الجراثيمِ،
والإرضاعُ الطبيعيُّ يَقِي من أمراضِ الكوليرا، والزحارِ، ومن أمراضِ شللِ الأطفالِ، والكزازِ
، لأنّ مناعةَ الأمِّ كلَّها في حليبِها، وإنّ إرضاعَ الطفلِ من ثَدْيِ أمِّه يَقِيها من أورامِ الثديِ الخبيثةِ،
ويَقِي الرضيعَ من الآفاتِ القلبيةِ، والوعائيةِ،
وأمراضِ التغذيةِ، والاستقلابِ،
بل إنّ الفِطَامَ السريعَ يُحدِثُ رَضّاً نفسيّاً، وانحرافاتٍ سلوكيةً.


-وحليبُ الأمِّ سهلُ التحضيرِ؛ ليلاً ونهاراً،
في السفرِ والحَضَرِ؛
لأنه جاهزٌ دائماً، بالحرارةِ المطلوبةِ، وبالتعقيمِ المثاليِّ، والسهولةِ في الهضمِ، وفيه المناعةُ التي تَقِي معظمَ الأمراض
، {لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان فِي كَبَدٍ * أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ * يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالاً لُّبَداً * أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ * أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ * وَلِسَاناً وَشَفَتَيْنِ * وَهَدَيْنَاهُ النجدين}

هديةً مِنَ اللهِ،

-قال ابن عباس:

(النجدانِ هما الثديان) .


ويؤكِّدُ علماءُ نفسِ الأطفالِ أنّ الطفلَ حينما يولَدُ لا يملكُ أيَّ قدرةٍ إدراكيةٍ، بل إنّ كلَّ ما يتمتعُ به الراشدُ من إمكاناتٍ، وقدراتٍ، ومفاهيمَ، ومعقولاتٍ، وخبراتٍ، ومؤهلات، إنما هي نتيجةُ تفاعلِه مع البيئةِ،
وهذا فحوى الآية الكريمة:

{والله أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ السمع والأبصار والأفئدة لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}

لكنَّ منعكساً - على حدّ تعبيرِ علماءِ النفسِ - يولَدُ مع الطفلِ، ولا يحتاجُ إلى تعليمٍ، إنه منعكسُ المَصِّ
، إذ لولاه لَمَا وجدتَ إنساناً واحداً على سطحِ الأرضِ في قاراتِها الخمسِ

، إنّ الطفلَ الذي يولدُ من توِّه لا يستطيعُ أن يتلقَّى توجيهاتِ والدِه في ضرورةِ الْتِقَامِ ثديِ أمِّه، وإحكامِ إطباقهِما، ثم سحبِ الهواءِ، كي يأتيَه الحليبُ،
لا يستطيعُ
أن يتلقَّى هذه التوجيهاتِ بالفهمِ، فضلاً عن التطبيقِ.


إنّ العطفَ والحنانَ الذي يتلقّاه الطفلُ مِن أمِّه في أثناءِ الرضاعةِ يُكسِبُه رحمةً في قلبِه

تنعكسُ على علاقاتِه بمَن حَوْلَه في مستقبلِ أيّامِه،
{والوالدات يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرضاعة}


قالَ العلماءُ:

"الحدُّ الأدنى ستةُ أشهرٍ، والحدُّ الأتمُّ حولانِ كاملانِ".
وصيغةُ
(يُرْضِعْنَ)

جاءتْ خبراً في معرضِ الأمرِ، أي: أيّتُها الوالداتُ أَرْضِعْنَ أولادَكُنَّ،
وكلُّ أمرٍ في القرآنِ يقتضي الوجوبَ
ما لم تكن هناك قرينةٌ تَنُصُّ على خلافِ ذلك.

نقطةٌ دقيقةٌ:

إذا حَدَثَ ما يمنعُ الرضاعةَ من الأمِّ،
فالعلماءُ يقولون

: "ينبغي أنْ تبحثَ له عن مُرضعةٍ، لا أنْ ترضِعَه من حليبِ البقرِ
قال تعالى:
{وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تسترضعوا أَوْلاَدَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ}

، فالبديلُ ليس حليبَ القواريرِ، بل أنْ تبحثَ له عن مرضعةٍ، وهذه المرضعةُ ينبغي أن تكونَ صحيحةً جيدةً، وذاتَ عقلٍ كبيرٍ، وخُلُقٍ قويمٍ".

وقد ألزمتْ حكوماتُ أكثرِ الدولِ معاملَ حليبِ الأطفالِ أن تكتبَ على كل عُبوةٍ:
(لا شيءَ يَعْدِلُ حليبَ الأمِّ) .

وقد أجرِيَ بحثٌ علميٌّ في بلدٍ متقدِّمٍ،

قاسَ فيه الباحثونَ مستوى الذكاءِ الفطريِّ لدى عددٍ من الأطفالِ من شعوبٍ متعددةٍ، بالنسبةِ للإرضاعِ الطبيعيِّ والصناعيِّ،
فكانتِ النتائجُ مدهشةً؛

حيث إنّ أطفالَ جزرِ الباسيفيك يتمتعون بأعلى نسبِ الذكاءِ من بينِ مجموعةِ الأطفالِ الذين تناولَهُم البحثُ،
وذلك بسببِ

أنهم لا يعرفونَ الإرضاعَ الصناعيَّ إطلاقاً، لقد صَدَقَ اللهُ إذ يقولُ:
{والوالدات يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ}


هذا منهجُ اللهِ عزَّ وجل، إنه تعليماتُ الصانعِ، فما الذي يمنعُ العبدَ أن يطيعَ اللهَ عزَّ وجل؟
وما الذي يمنعُه أن يكونَ مؤمناً،
{وَهَدَيْنَاهُ النجدين}

، لذلك قالَ بعضُ العارفين:


تَدَارَكْتَنا باللطفِ في ظلمةِ الحشَا ... وخيرَ كفيلٍ في الحشا قد كفَلْتَنَا
وأسكنتَ قلبَ الأمهاتِ تعطُّفاً ... علينا وفي الثديين أجريتَ قوتَنا
وأنشأتنا طفلاً، وأطلقتَ ألسناً ... تترجِمُ بالإقرارِ أنك ربُّنا
وعرَّفْتَنا إيّاكَ، فالحمدُ دائماً ... لوجهِك إذ ألهَمْتَنا منك رُشْدَنا

لقد أسكنَ اللهُ في قلبِ الأمهاتِ رحمةً، وأَجْرَى في صدورهنّ حليباً،
إنها رحمةٌ معنويةٌ،
وغذاءٌ طبيعيٌّ.


واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين


اعمل لله
الداعى للخير كفاعلة
لاتنسى
جنة عرضها السموات والارض
لاتنسى
سؤال رب العالمين
ماذا قدمت لدين الله
انشرها فى كل موقع ولكل من تحب
واغتنمها فرصة اجر حسنات
كالجبال يوم القيامة
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاعجاز العلمى حنان الأم وحليبها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الحياة بلا حنان ما اقساها من حياة
» عيد الأم
» لماذا أصبح الصراخ لغة الأم الوحيدة ؟
» سر توقف بكاء الطفل بضمة الأم
»  بدانة الأطفال تبدأ داخل رحم الأم!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي اجيال :: اسلاميات :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: