منتدي اجيال
الحظ في القرآن والسنة . 1711_m10
منتدي اجيال
الحظ في القرآن والسنة . 1711_m10
منتدي اجيال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اجيال

| افلام اجنبى | افلام عربى | العاب | انمى | مسلسلات | برامج
 
الرئيسيةأحدث الصورالمجلهالتسجيلدخول

 

 الحظ في القرآن والسنة .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Eman khaled
..::عضو برونزي::..

..::عضو برونزي::..
Eman khaled


الحظ في القرآن والسنة . Oouu-o10
 ♥~.دوُلًــتُــيَ ♥~: ♥~.دوُلًــتُــيَ ♥~: : الحظ في القرآن والسنة . Oe10
♥|ع ـــٌمـاـًـيً ♥|ع ـــٌمـاـًـيً : الحظ في القرآن والسنة . Collec10
♥|الجنسًـِـِ * ♥|الجنسًـِـِ * : انثى
مـٌـُزاج ــٌـًُـيً♥: مـٌـُزاج ــٌـًُـيً♥: : الحظ في القرآن والسنة . Pi-ca-30
 ♥|[مًسُآهًمُآًتًيُُ ♥|[مًسُآهًمُآًتًيُُ : 4703
اآلًسـممْعَهْـ♣ اآلًسـممْعَهْـ♣ : 4
سجَلت بتـآريخ * سجَلت بتـآريخ * : 29/03/2017
العمر العمر : 27
احترام المنتدي احترام المنتدي : الحظ في القرآن والسنة . 111010
الحظ في القرآن والسنة . Oouu-o11

الحظ في القرآن والسنة . Empty
مُساهمةموضوع: الحظ في القرآن والسنة .   الحظ في القرآن والسنة . I_icon11الثلاثاء أبريل 04, 2017 11:16 pm






من هو المحظوظ ؟







قال صلى الله عليه وآله وسلم:
((... فمن أخذ به - أي العِلم - أخذ بحظٍّ وافر))، إذًا معرفة الحلال والحرام، والأوامر والنواهي المباشرة أو المبطنة في ثنايا القصص تُعدُّ حظًّا من الحظوظ، وعليه؛ فإن التغافل عنها، ونسيانها، وفعل ما يخالفها: يعتبر نقصًا في الحظ عند فاعله، لا غرْوَ إذًا فالآية صريحة في ذلك؛ قال الله عن بني إسرائيل: ﴿ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ ﴾ [المائدة: 14]؛ أي: من الأوامر والنواهي التي أوحاها الله إلى أنبيائهم.



هكذا إذًا، فنعيم الآخرة، والوحي والعلم بما فيه من أوامرَ ونواهٍ - موصوفةٌ عند الله بكونها حظًّا.




هل ثَمَّ شيء آخر ألبسه الله صفة الحظ غير هذين؟



نعم، إنه النصيب من الأرث ؛ قال سبحانه: ﴿ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ﴾ [النساء: 11]؛ لكن انتظر، أليس هذا حُكمًا شرعيًّا أوحاه الله لنا؟



بلى، هو كذلك؛ فحتى لو اشتمل على موروث مالي أو عيني، فإنه لا يعدو أن يكون حكمًا شرعه الله، إذًا هو نوع داخل فيما سبق بيانُه من الحظوظ.




هل ثَمَّ شيء آخر ألبسه الله صفة الحظ غير ما سبق؟



نعم.



حين يطولُك أذى ثم تدفع السيئةَ بالحسنة، فإن هذا باب عظيم من أبواب تبدُّل التحالفات، وانقلاب العداوات إلى ولاية ونصرة وحميمية؛ قال الله: ﴿ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾ [فصلت: 34، 35].



عجبًا عجبًا، حظ موصوف بالعِظَم! ما هو؟



حين ترى شانئَك قد تحوَّل من عدو إلى وليٍّ ينصرك تحت ظل عاطفة حميمية.



لا شك أن الحب - إذًا - هو أعظم صورة من صور الحظوظ العظيمة.



إذًا عليك أن تنظر لمعاناتك مع أقاربك أو الناس على أنها مشاريع متحركة تحمل لافتة كُتب عليها: (الحظ العظيم).




وإذا كان ما يجري على الأرض من تحوُّلٍ للعَلاقات من عداوة إلى نصرة وحميمية يعتبر حظًّا عظيمًا، فكيف بما يدور في السماء ابتداء بالحب حين يقول الله: "يا جبريل، إني أُحبُّ فلانًا فأَحِبَّه"، فيحبه جبريل، وينادي جبريل في أهل السماء: "إن الله يحب فلانًا فأَحبُّوه"، فيحبه أهل السماء، ثم يُوضع له القَبول في الأرض؟ فهذا أي نوع من الحظوظ؟



أعتقد أن حقيقة الحظ عند الله تجعل الفكرَ البشري بكافة تراكماته وخبراته في مأزق حادٍّ.



حسنًا، المحظوظون هم من سميتهم أنت بذلك ربَّنا، لا من سماهم البشر.



﴿ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285].


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحظ في القرآن والسنة .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حدثنا القرآن عن العلاقة الزوجية
» رمضان شهر القرآن
» في إستقبآل [ شهر القرآن ]
» ذكر هامان فى القرآن فقط(ليس عليه دليل)
»  الروح في القرآن على عدة أوجه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي اجيال :: اسلاميات :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: