منتدي اجيال
 الحمض الرقمي - الفصل التكمله  1711_m10
منتدي اجيال
 الحمض الرقمي - الفصل التكمله  1711_m10
منتدي اجيال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اجيال

| افلام اجنبى | افلام عربى | العاب | انمى | مسلسلات | برامج
 
الرئيسيةأحدث الصورالمجلهالتسجيلدخول

 

  الحمض الرقمي - الفصل التكمله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Eman khaled
..::عضو برونزي::..

..::عضو برونزي::..
Eman khaled


 الحمض الرقمي - الفصل التكمله  Oouu-o10
 ♥~.دوُلًــتُــيَ ♥~: ♥~.دوُلًــتُــيَ ♥~: :  الحمض الرقمي - الفصل التكمله  Oe10
♥|ع ـــٌمـاـًـيً ♥|ع ـــٌمـاـًـيً :  الحمض الرقمي - الفصل التكمله  Collec10
♥|الجنسًـِـِ * ♥|الجنسًـِـِ * : انثى
مـٌـُزاج ــٌـًُـيً♥: مـٌـُزاج ــٌـًُـيً♥: :  الحمض الرقمي - الفصل التكمله  Pi-ca-30
 ♥|[مًسُآهًمُآًتًيُُ ♥|[مًسُآهًمُآًتًيُُ : 4703
اآلًسـممْعَهْـ♣ اآلًسـممْعَهْـ♣ : 4
سجَلت بتـآريخ * سجَلت بتـآريخ * : 29/03/2017
العمر العمر : 26
احترام المنتدي احترام المنتدي :  الحمض الرقمي - الفصل التكمله  111010
 الحمض الرقمي - الفصل التكمله  Oouu-o11

 الحمض الرقمي - الفصل التكمله  Empty
مُساهمةموضوع: الحمض الرقمي - الفصل التكمله     الحمض الرقمي - الفصل التكمله  I_icon11السبت أبريل 29, 2017 4:52 pm

الحمض الرقمي - الفصل التكمله



مرحباً الحمض الرقمي - الفصل التكمله  73173 كيفك؟ أن شاء الله بخير

بعد تفكير لاحظت أن عدد موضوعاتي كثير [img:a6d8]http://forum.brg8.com/images/smilies/eLeBDa3_19[1].gif[/img:a6d8] ، لهذا قررت أن أجعل باقي الفصول في هذا الموضوع

والأن بدون تأخير

الفصل التاسع


في صباح احد الأيام و بعد أن مر وقت على بقاء "شهاب" معهم ، أعدت "لميس" الشاي في المطبخ و التفتت لتعود إلى غرفتها و لكنها اصطدمت بشهاب الذي كان يقف خلفها و سكبت الشاي المغلي على قميصه.

صرخت "لميس":

- يا ألهى.

أمسك "شهاب" بطرف قميصه و راح يبعده عن جلده و هو يرفرفه ليبرد ثم قال بغضب:

- ما قصتك؟ هذه عاشر مرة أو أكثر تتسببين في حادث لي.

ردت عليه"لميس" بعصبية:

- أنت هادئ جداً لدرجة أني لا أشعر بوجودك.

حدق الاثنان في عيني بعضهما لبرهة ثم ابتعدت كلا منهم في طريقه، و راح "شهاب" يتمتم لنفسه بينما يخطو بغضب :

- أنتي هي أول ضحاياي أقسم بهذا.

رن هاتفه فأخرجه من جيبه و نظر إلى أسم المتصل ثم رد بصوت هادئ:

- ما الأمر؟.... هل ظهرت أخيراً......حسناً سنبدأ الليلة.

ثم انتبه إلى صوت خطوات خلفه ، فأعاد الهاتف إلى جيبه بسرعة و التفت إلى من يقف خلفه و كأنه لم يكن يفعل شيئاً فوجد "لميس" أمامه وهي تمسك بعلبة إسعافات أوليه و تتفادى النظر إليه ثم قالت وهي تحاول ألا تبدي إي تعبير:

- خذ ، لا بد إنك قد حرقت.

أندهش "شهاب" لجزء من الثانية و أخذ منها العلبة و هو يفكر:

( هل هذا هو الاهتمام؟ .....ماذا تكون ردت فعل البشر حينها؟)

أبتسم ببراءة و هو يقول:

- شكراً لك.

أحمرت وجنتاها وركضت بعيداً عنه و هي تمتم:

- لهذا اكره البشر ... ياله من إحراج.

تابعها و هو يضحك باستخفاف ثم نظر إلى أحد الكرات ألتي خبأها و وضع يده عليها ثم أغمض عينيه ، فبدأت الكرة تكبر و تبعتها باقي الكرات بالتتابع.

و أخيراً حل الليل ، تفقد "شهاب" مواقع الشباب فوجد أنهم متفرقين في أنحاء المنزل ، فأبتسم و أخرج هاتفه و كتب رسالة :

- لنبدأ.

و على الفور كبر حجم الكرات المنتشرة حول المنزل و انشقت في المنتصف ثم خرجت منها الأطياف السوداء و لكن تلك المرة بهم شيء مختلف و كأن مستواهم أعلى من سابقيهم و بعضهم حتى يحمل أسلحة ، و راحوا ينتشروا في كل مكان بين الظلال.

في هذه اللحظة ظهرت "سما" من خلف "شهاب" و هي تقول بتعصب:

- ما الذي تفعله؟

أبتسم بخبث بينما كان يلتفت إليها و قال:

- هل كشرت الطفلة البريئة عن أنيابها أخيراً ؟

ردت عليه:

- أنا لست طفلة و لست بريئة مع أمثالك.

أومأ برأسه و هو يقول:

- صحيح... بالمناسبة أحداً ما قادم لأجلك.

رفعت حاجبها باستغراب و همت لتسأله و لكنه اختفى فجأة وسط الدخان.

و من جهة أخرى، جلست "لميس" وسط من كومة الخردة و هي ممسكة بالمفك في يد و أوراق في يد أخرى ، فجأة أحست بحركة خلفها ثم يد بردة تمسك بكتفها فأسرعت بأبعادها و هي تقفز لتقف على قدميها ثم نظرت إلى مكان جلوسها بأنفاس متسارعة، فوجدت طيف أسود يتحرك ببطء و عيناه مثبتة عليها و الأسوأ أنه يقف بينها و بين الباب.

رفعت يدها التي تمسك بها المفك اتجاهه كتهديد و لكن يد باردة أخرى أمسكت بقدمها و أخرى بيدها الأخرى فالتفتت حولها فوجدت نفسها محاطة بتلك الأطياف و أحدهم قد رفع سيفه إلى الأعلى مستهدفاً رأسها .

صرخت "لميس" و هي تلوح بيدها لتضربهم و لكنها اخترقتهم مثل الضباب فعلى الرغم من أنها تستطيع رؤيتهم لكنها لا تستطيع لمسهم على عكس "كارمن" ، فألقت بثقلها بعيدا عن الطيف الممسك بالسيف فضرب الطيف الممسك بقدمها بدلا منها ثم جذبت نفسها من الذي كان يمسك بيدها و اندفعت نحو الباب متفادية الواقف أمامه و خرجت أخيراً و لكن اتسعت عيناها عندما رأت أمامها جيش منهم .

انقطعت الكهرباء عن المنزل و لم يعد ينيره شيئاً ألا ضوء القمر المكتمل عبر الزجاج ، و راحت أعين الأطياف تضيء و هي تعكس الضوء في شكل مرعب.

وقف "سامي" خلف طاولة المطبخ و الأطياف تحوم حولها محاولة الإمساك به ، فراح يراوغهم يميناً و يسارا حتى أنزلق من فوق الطاولة بخفة وركض خارج المطبخ و هو ينادي:

- يا شباب أين أنتم؟

أمسك أحد الأطياف بيده و بدأ يشعر بالضعف و فجأة قال الصوت بداخله:

( أحذر أنه يمتص طاقتك.... أبتعد عنه)

جاوبه "سامي" و هو يحاول تحرير نفسه:

- أنا أحاول و لكن يدي الأخرى تخترقه.

صمت الصوت قليلاً ثم أكمل:

(على الرغم من أن يدك تخترقهم ألا أنه يمسك بك...... هذا يعني أن الأمر كما يريد الطيف)

توقف "سامي" عن المقاومة و فكر قليلاًً في كلامه ثم نظر إلى يد الطيف الممسكة به و ضربها بيده الأخرى بكل قوته و لكن يده اخترقتها و ضربت يده الأخرى فتحرر من قبضة الطيف.

أنتهز "سامي" الفرصة و ركض و هو يقول بسعادة:

- لقد جعل نفسه غير مادي حتى لا يأخذ الضربة فتحررت منه .... أذا فنقطة ضعفهم هي عندما يمسكون بنا.

رد عليه الصوت:

( مثلما يترك الصياد نفسه مفتوحاً عندما ينقض على فريسته).

أومأ "سامي" برأسه وأنطلق ليبحث عن الآخرين.

في هذه الأثناء ، تسمرت "سما" في مكانها حين انقطعت الكهرباء و أدركت أن "شهاب" خلف هذا ، فامتلأت عيناها بالدموع و هي تنظر حولها في خوف ، ثم نادت بصوت خافت:

- "كارمن" أين أنت؟

أحست بحركة حولها ، فأمسكت بطرف قميصها في خوف و قالت و هي تغالب دموعها:

- من ...؟

و لكن بدلاً من أن تسمع رداً ، أحتضنها شيئا ما بقوة ، فأغلقت عينيها من الرعب و ارتعش جسدها و لكن لم يكن الحضن بارداً بل دافئاً بل و مألوفاً أيضاً ثم شعرت بقطرات ساخنة على خدها كأنها دموع فالتفتت برأسها ببطء و هي تقول:

- "كارمن"؟

رد عليها صوت امرأة مرتعش :

- "سما" ... أنه أنا.

اتسعت عينا "سما" و قالت بحماس:

- أمي؟

ردت عليها بصوت حنون :

- نعم.

لفت "سما" ذراعها شدة حول والدتها و راح الاثنان يبكيان من السعادة و والدتها تقول:

- ظننت إني فقدتك و لكن ها أنتي هنا.

و ما أن أنهت عبارتها، انتفضت في مكانها ثم أمسكت "بسما" من يدها و جذبتها للخلف و وقفت أمامها و هي تحدث أحدهم بحدة:

- ماذا تريد؟

ظهر "شهاب" من الظلمة في ضوء قمر المنبعث من النافذة و قال بسخرية:

- أحاول أن أجعل قلبي يتقطع من المشهد....... لكن لا فائدة.

ثم لمعت عينيه في الظلام و حوله الأطياف تحوم في المكان.


نهاية الفصل التاسع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحمض الرقمي - الفصل التكمله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحمض الرقمي الفصل 2
» الحمض الرقمي - الفصل الثامن
»  الحمض الرقمي - الفصل الرابع
»  الحمض الرقمي - الفصل الخامس
» الحمض الرقمي - الفصل الثالث

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي اجيال :: المنتديات الادبية :: منتدى القصص و الروايات-
انتقل الى: